تحميل كتاب النحو والصرف اول ثانوي اليمن الجزء الاول 2025 pdf

اضغط هنا لتحميل

تَحْمِيلُ كِتَاب النَّحْوُ وَالصَّرْفُ الْجُزْءِ الْأَوَّلِ الصَّفِّ الْأَوَّلِ الثَّانَوِيّ الْجَدِيد الْمَنْهَج الْيُمْنَى 2025-1446 pdf؟ أَوْ تَنْزِيلُ كِتَاب النَّحْوُ وَالصَّرْفُ جُزْءٌ أَوَّلٌ أَوَّل ثَانَوِيٌّ الْيَمَن الْمَنْهَج الْجَدِيد pdf.
 
بَعْضُ مَنْ مُحْتَوَى كِتَاب النَّحْوُ وَالصَّرْفُ الْأَوَّل الثَّانَوِيّ ج1 الْيَمَن الْجَدِيد
 
فَهَذَا هُوَ الْجُزْءُ الْأَوَّلُ مِنْ كِتَابِ النَّحْو، نُقَدِّمُه لِأَبْنَائِنَا طَلَبِه الصَّفِّ الْأَوَّلِ الثَّانَوِيّ مُحْتَوِيًا عَلَى مَوْضُوعَاتِ تُؤَلِّف مَع مَوْضُوعَات الْجُزْءِ الثَّانِي فِي هَذَا الصَّفِّ جُزْءًا مُتَكَامِلًا مِنْ بِنَاءِ وَاحِد الْمَوْضُوعَات النَّحْوُ وَالصَّرْفُ فِي صُفُوفِ الْمَرْحَلَة الثَّانَوِيَّة .
وَقَدْ تَمَّ أَعْدَاد هَذَا الْكِتَابِ فِي ضَوْءِ مَجْمُوعَةٌ مِنَ الْأُسُسِ التَّرْبَوِيَّة الْمُسْتَوْحَاة مِنْ طَبِيعَةِ الْبِنْيَة الْمَنْطِقِيَّة لِلْمَادَّة النَّحْوِيَّة، وَمِنْ خَصَائِصِ نُمُوّ الطُّلَّاب وَحَاجَاتِهِمْ اللُّغَوِيَّة، وَمَنْ تَكَامُل الْخِبْرَات اللُّغَوِيَّة وَمَنْ اتِّجَاهَات بَرَامِج التَّجْدِيد التَّرْبَوِيّ، وَنَظَرِيَّات التَّعَلُّم الوَظِيفِيَّة.
عَلَى هَذَا الْأَسَاسِ، وَمِنْ مُنْطَلَقِ الْحِرْصُ عَلَى تَبْسِيط الْمَفَاهِيم النَّحْوِيَّة وَعَرَض قَوَاعِدِهَا بِطَرِيقَةٍ سَهْلَةٍ وَوَاضحه تُبْتَعد عَنْ الْجَدَل النَّحْوِيّ، وَتُعِينُ عَلَى التَّعْبِيرِ السَّلِيم، وَالْإِبَانَة الْكَامِلَةَ عَمَّا فِي النَّفْسِ بِطَرِيقَةٍ وَاضِحَةٍ وَمَفْهُومُه، وَتُسَاعِد عَلَى فَهْمِ لُغَةُ الْقُرْانِ، وَالْوُقُوفِ عَلَى أَسْرَارِ الْبَلَاغَةِ وَالْبَيَانِ فِي الْأَدَبِ الْعَرَبِيِّ؛ فَقَدْ جَاءَ هَذَا الْكِتَابِ – فِي الْمَقَامِ الْأَوَّلِ – تَرْجَمَة دَقِيقِه وَصَادِقَة لِمَا حَدَدْتُه وَثِيقَة مِنْهَاج اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ مِنْ أَهْدَافِ تَعْلِيمِ النَّحْوِ فِي هَذِهِ الْمَرْحَلَةِ التَّعْلِيمِيَّة الَّتِي تَقَعُ بَيْنَ مَرْحَلَتَيْن تَعْلِيمِيتين اهْتَمَّتْ الْأُولَى وَهِيَ :
مَرْحَلَةُ التَّعْلِيمِ الْأَسَاسِيِّ بِعُمْومِيَّة الْأَسَاسِ المَعْرِفِيّ لِلْمَفْهُوم النَّحْوِيّ، وَتَهْتَمّ الثَّانِيَةِ وَهِيَ : الْمَرْحَلَة الْجَامِعِيَّة بِأَكْادِيمِيَّة الْعُمْقُ التَّخَصُّصِي لِهَذَا الْمَفْهُوم.
  • الْجُزْءِ الْأَوَّلِ
  • الْمَوْضُوع
  • ۱ – تَدْرِيبًات عَلَى مَا سَبَقَ دِرَاسَتِه .
  • ٢ – الْمَبْنِيّ وَالْمُعَرَّب مِنْ الْأَفْعَالِ.
  • ۳ مِنْ مَبْنِيات الْأَسْمَاء .
  • ٤ تَطْبِيقَات عَلَى مَا سَبَق .
  • أَسْمَاء الْإِشَارَة. –
  • الْأَسْمَاء الْمَوْصُولَة . –
  • ة – عَلَامَات الْأَعْرَاب الْأَصْلِيَّة وَالْفَرْعِيَّة.
  • ٦ – الْأَسْمَاء الْخَمْسَة.
  • – الْمَثْنَى وَالْمُلْحَقَ بِهِ .
  • – جَمْعٌ الْمُذَكَّرِ السَّالِمِ وَالْمُلْحَق بِهِ .
  • ١٠- جَمْعٌ الْمُؤَنَّثِ السَّالِمِ وَالْمُلْحَق بِهِ .
  • 11 – الْمَمْنُوعَ مِنْ الصَّرْف.
  • ۱۲- تَطْبِيقَات عَلَى مَاسَّبق دِرَاسَتِه.
  • مُحْتَوًى وَدُرُوس كِتَاب النَّحْوُ وَالصَّرْفُ أَوَّل ثَانَوِيٌّ الْيَمَن
  • تَدْرِيبًات عَلَى مَا سَبَقَ دِرَاسَتِه .
  • الْمَبْنِيّ وَالْمُعَرَّب مِنْ الْأَفْعَالِ.
  • مِنْ مَبْنِيات الْأَسْمَاء .
  • أَسْمَاء الْإِشَارَة .
  • الْأَسْمَاء الْمَوْصُولَة .
  • تَطْبِيقَات عَلَى مَا سَبَق .
  • عَلَامَات الْأَعْرَاب الْأَصْلِيَّة وَالْفَرْعِيَّة ..
  • الْأَسْمَاء الْخَمْسَة .
  • الْمَثْنَى وَالْمُلْحَقَ بِهِ .
  • جَمْعٌ الْمُذَكَّرِ السَّالِمِ وَالْمُلْحَق بِهِ .
  • جَمْعٌ الْمُؤَنَّثِ السَّالِمِ وَالْمُلْحَق بِهِ .
  • الْمَمْنُوعَ مِنْ الصَّرْف.
  • تَطْبِيقَات عَلَى مَاسَّبق دِرَاسَتِه
READ  تحميل كتاب الأدب والنصوص والبلاغة اول ثانوي اليمن ج1 2025 pdf المنهج الجديد

    التَّدْرِيب الثَّانِي اقْرَأْ مَا يَأْتِي : النَّشْء غِرَاس حَيَاة، وَقَطَوف أمُلُ، وَقُرَّةَ عَيْنٍ الْإِنْسَان، وَلِذَلِكَ فَإِنَّ الْمَسْؤُولِيَّة تُجَاه تَرْبِيَّةِ النَّشْءِ تَتَضَاعَف إذَا مَا عَرَفْنَا أَنَّ النَّشْء جِيل يَتَحَمَّل وَاجِبَيْنِ مِنْ وَاجِبَاتِ الْحَيَاة هُمَا أَخَصّ مُقَوِّمَاتِهَا الِاجْتِمَاعِيَّةِ،

    وَالْإِنْسَانِيَّةِ وَالْعِمْرَانِيَّة، فَهُمْ يَتَحَمَّلُون وَاجِب الْمُحَافَظَةِ عَلَى مَكَاسِب الْأَمَةِ، وَمَا حَقَّقَتْهُ فِي شَتَّى الْمَجَالَات وَالْمِيَادِين، ثُمَّ يَتَقَدَّمُونَ فِي طَلَائِع غَازِيَة؛ لِيَعْأَنْقَوْا شُعَاعُ الشَّمْسِ فِي كُلِّ أُفُقٍ، وَيَرْفَعُوا رَأْيِه النَّهْضَة فَوْقَ كُلِّ رَابِيَةٍ، يُؤَكِّدُون فَعَّالِيَّتَهِمْ فِي الْحَيَاةِ، وَيُحَقِّقُون فِي كُلِّ مَعْرَكَةٌ مِنْ مَعَارِكِ الْحَيَاة التَّقَدُّم لِلْأَمَة، وَالْبَقَاء لِمُجَدها، وَالرُّقَى لَهَا وَلِبَنِيهَا الْكُرَمَاء .

    أَنْظُرُ إِلَى الْفِعْلَيْن ( فَرْضٌ – وُضِعَ)، تُلَاحِظْ أَنَّهُ لَمْ يَتَّصِلْ بِهِمَا شَيْءٌ، ثُمَّ تَأَمَّلْ الْحُرُوف الْأَخِيرَةِ فِي كُلِّ مِنْهُمَا، تَجِدُ أَنْ ( الضَّاد ) و ( الْعَيْن ) جَاءَتَا مَفْتُوحَتَيْن، فَلِمَاذَا ؟ بِقَلِيلٍ مِنْ التَّرْكِيز تَصِلُ إلَى أَنْ الْفِعْلِ الْمَاضِي يَأْتِي مَبْنِيًّا عَلَى الْفَتْحِ فِي هَذِهِ الْحَالَةِ.

    وَالْان أَنْظُرُ إِلَى الْفِعْلِ ( طَفِقَا ) فِي الْمِثَالِ الثَّالِثِ تَجِدُ أَنْ ( أَلَّفَ الِاثْنَيْنِ ) قَدْ اتَّصَلَتْ بِاخَر الْفِعْلِ؛ لِأَنَّ الْحَرْفَ الْأَخِيرَ مِنْ الْفِعْلِ هُوَ ( الْقَاف ) ، فَمَا الْحَرَكَةُ الَّتِي عَلَى هَذَا الْحَرْفَ ؟ .

    لَا شَكَّ أَنَّك لَا حظت أَنَّهُ مَفْتُوحُ، وَبِذَلِك عَرَفْت أَنَّ الْفِعْلَ الْمَاضِيَ يَبْنِي أَيْضًا – عَلَى الْفَتْحِ إذَا اتَّصَلَتْ بِهِ ( أَلْفٌ الِاثْنَيْنِ)، وَكَذَلِكَ إذَا اتَّصَلَتْ بِهِ ( تَاءُ التَّأْنِيثِ السَّاكِنَةِ )، كَمَا فِي الْفِعْلِ ( وُضِعَتْ ) فِي الْمِثَالِ الرَّابِعِ .

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    Scroll to Top